كل هذا كلام عن تأثير الرياضة على الوعي العام.
.
هو مجرد ضجيج لغطاء على مشكلة أكبر بكثير: نحن مجتمع متعصب للترفيه والتمتع، ونحن نُفقِد جزءًا من أنفسنا في هذا الفضول المستمر.
الفرق بين إعلانات الرياضة وقضايا الفقر والجوع ليس مجرد "توجه اهتمامات" بل هو انحراف في سلوكنا الأساسي.
نحن لا نتأثر بمشاكل العالم الحقيقي إلا عندما تصل إلى باب منازلنا، أما باقي الوقت فنغرق في ملذات واهية!
هل يصح أن نقبل بهذا الوضع؟

13 Yorumlar