الإبداع لا يعرف حدودًا، فهو ينتقل بسلاسة من لوحة رسام إلى شاشة ممثل، وكل منهما يعبر عن عواطف داخلية ويحتاج للشجاعة للاختيار.

فالرسام والممثل يستخدمان نفس الأدوات لتقديم أعمالهما، سواء كانت الفرشاة أو الكلمات.

وفي عالم الدراما المتنوع، تجسد الفنانة رزان المغربي صورة متكاملة للفنانة المتعددة المواهب التي انتقلت بنجاح من الإعلام إلى التمثيل، ولم تنسَ قيمتها الأسرية رغم نشاطاتها الكثيرة.

قد نتعلم الكثير من قصة بينوكيو ونبيل الحلفاوي، الذين رغم اختلافاتهم الكبيرة، يسعون لتحقيق ذاتهم والخروج من عباءة التقاليد الاجتماعية.

والحب هنا ليس فقط رومانسيا، ولكن أيضا حبا للنفس يدفع الانسان نحو النمو والتطور.

لذا، يجب علينا كأفراد ومجتمع دعم هذه الرحلات نحو الاكتشاف الذاتي والثقة بالنفس.

فلنرتقِ بالإنسان لنرى في كل واحد منهم عالماً مليئاً بالإمكانيات غير المستكشفة بعد.

#والسينمائية #لتوجيه #حقها #الداخلية #الأسطوري

1 Comentarios