في زمن تتزايد فيه الضغوط والإلحاقات اليومية، أصبح التوازن الشخصي هدفًا أساسيًا وليس رفاهية.

إن الحياة ليست سباقًا لتلبية متطلبات العمل فحسب، بل رحلة متعددة الأوجه تستحق الاستمتاع بكل لحظاتها.

لماذا يجب أن يكون هناك تنازل دائم بين النجاح الوظيفي والسعادة الشخصية؟

هذا النوع من السلوك يخلق دورة مفرغة تزيد من الشعور بالإرهاق وتآكل القوى الإنسانية.

الوقت قد آن لرسم حدود واضحة بين حياتنا العملية والشخصية، ليس كمساواة بسيطة، وإنما كتكامل حقيقي يُظهر قيمة كل جانب منها.

نحن جميعاً نستحق فرصة العيش وفق شروطنا الخاصة، والاستماع إلى قلوبنا ورؤيتنا الفريدة للحياة.

فلنطلق شرارة التغيير، ولنرتقِ بالتوازن من مستوى الرضا البسيط إلى ذروة السمو والإبداع.

#جيد #وتعصف #نتصور #عنها #القاسية

1 تبصرے