كرة القدم المغربية.

.

صراعٌ على الهوية!

يبدو أن نادي الكوكب المراكشي مر بمرحلة حرجة تهدد ببريقه السابق؛ فالنتائج المخيبة للجماهير بالإضافة للمشاكل الداخلية دفعت المشجعين للشكوى واتهام إدارة النادي بعدم تقديم الدعم اللازم للفريق.

إن كان الأمر يتعلق بالفعل بمشاكل داخلية أم سوء حظ وظروف صعبة، فلابد للنادي العمل بسرعة لتجاوز هذا المأزق واسترجاع ثقة الجماهير وعودة الفريق لسكة الانتصارات مرة أخرى.

قضية العدل والسجون.

.

دروس مستفادة!

تسارع الأحداث القضائية بالمغرب حيث دعا المدعي العام لوقف تنفيذ العقوبات ضد عددٍ ممن صدر بحقهم حكم بالإعدام فيما سبق، بينما ينظر المجتمع بتركيز شديد للحكم الواقع على أحد الوزراء السابقين والذي قضت المحكمة بسجنه لمدة سنتان كاملتان.

تجدر بنا هنا التأكيد مجدداً على قيمة المساواة أمام القضاء وأن الجميع سواءً تحت راية القانون دون أي اعتبار لمكانتهم الاجتماعية أو السياسية.

رياضة نسوية مغربية.

.

نحو العالمية!

تمثل اللاعبات المغربيتن فوتسال السيدات طموحاً عالياً بإقتحامهن كأس أفريقيا المقبلة والتي تعد بوابة الوصول لبطولة العالم القادمة بالفلبين.

تقدمهن الملفت للانتباه خلال المباريات الماضية يدل بلا شك على ازدياد مستوى المنافسة النسوية واحترافيتها كذلك مقارنة بالأجيال السابقة.

فتلك فرصة سانحة لدعم وتمكين العناصر الواعدة لإثراء سجل انجازات المرأة الراقي دوماً.

الصحة الروحية وموسم الربيع.

.

جمال الطبيعة مصدر سعادة!

قد لانغفل الدور الكبير لحلول فصل الربيع ومايحمله معه من تغير جذري بالنظام اليومي لحياة البشر والتغير المصاحب له بالحالات المزاجية المؤقتة.

وهنا تأتي حاجة الفرد لإعادة ترتيب أولويات الصحة النفسية بجوار نظيره البدنية عبر اتباع وسائل علاج بديلة كالاستعانة ببعض أنواع الاحجار الكريمة المفيدة للاسترخاء وتقوية التركيز الذهني كتلك الموجودة بعقيق طبيعي مثلاً.

---

ختاماً.

.

.

معظم المواضيع المطروحة سابقا تدور حول حالات متعددة تتعلق باستقرار الأمور داخليا وخارجيا لكل دولة مشار إليها بدءا باستقرار الاقتصاد والسياسات الحكومية وحتى حالات الشغب الجنائية المنتشرة حديثاً لدى بعض البلدان العربية وغيرها.

ونوه ايضاً بمفهوم الوحدة الوطنية وسيادتها فوق كل شيئ آخر.

(كلماتي أقل بقليل لكنها تحافظ علي جوهر الموضوع)