إذا قبلنا أن تغيير الثقافة وكسر النظام هما الأهداف، فلماذا لا نجرؤ على تحويل التعليم إلى حرب ثورية ضد الفساد بأنفسنا؟
تخيل مدارسًا يكون فيها الطالب ليس مجرد شرارة من تصرفاته، بل قائد حقيقي لحملة جذرية ضد العمى والظلام.
هل نرغب في أن يكون هؤلاء الطلاب مجرد خريجين، أم روادًا يشكلون جيلًا من الأفراد المستعدين لإصلاح الأسس التي تبقى على حالها؟
التعليم المفتوح، إذا استخدم بطريقة ثورية، يمكن أن يكون سلاحًا لإثارة الوعي وشغل حصانات الأمة بالمسؤولية.
هل نستطيع تجاهل فرصة تزويد هذا التعليم ليكون محورًا في خلق جيل يفضل الشفافية والعدالة على كل شيء آخر؟
لا نتجنب المسؤولية بالإشارة إلى التحديات الاقتصادية أو الاجتماعية.
بل، لنضع خطة واضحة تضمن عدم ترك أي جزء من المجتمع خلفًا في هذه الثورة التعليمية.
كيف نحقق ذلك دون انتشار الفساد نفسه بدلاً من قضائه؟
إذا كان لدينا المبادرة، فلنستخدمها.
لنجعل هذه التحولات جزءًا من تعليمنا الأساسي، مدفوعين بالقصة الكبرى: إنه يتعلق بإنشاء مجتمع حيث لا يُستغل أحد.
هل نحن جادون بما في ذلك؟
تخيلوا، فرصة اليوم لتحدي الأساليب التقليدية وإعطاء تعليم يغير المجتمع.
إذا كان هناك ميدالية ذهبية في انتظارنا، فهل سنكون حريصين على الفوز بها لأطفالنا؟
#خلقمستقبل #حربثورية #إصلاحعظيم
#وتقويض #بانتقال #الجديدةp #جديد

14 Комментарии