في عالم يتغير بسرعة، تبرز أهمية التعلم من التجارب السابقة والتكيف مع التغيرات.

بينما تواجه مجموعة العشرين تحديات في الحفاظ على دورها القيادي، تظهر قوى جديدة مثل البريكس الموسّعة كبديل محتمل.

هذه التغيرات تعكس تحولاً هيكلياً في بنية الحوكمة الدولية، حيث تتوزع مراكز القوة خارج مظلة مجموعة العشرين.

ومع ذلك، لا يزال دور المجموعة أساسياً في النظام الدولي، حيث تمثل 85% من الناتج العالمي و75% من التجارة الدولية.

في النهاية، يجب على المجموعة التكيف مع هذا الواقع الجديد للحفاظ على فاعليتها في صياغة المستقبل.

11 التعليقات