نعم، أنا أتفق تماماً مع ما ورد سابقاً.

إن تبني نهج شامل ومتكامل نحو العناية بالنفس والجمال هو المفتاح الرئيسي لتحقيق التوازن الصحي والهناء المطلق.

فلنجعل جمالنا يمتد لما هو أبعد من سطح الجلد ولنرصد آثار اختيارنا الصحية الواضحة والملموسة داخليا وخارجيا كذلك!

دعونا نستغل الموارد الطبيعية التي تزخر بها أرضنا الحبيبة ونكتشف فوائد لا حصر لها لكل جانب من جوانب حياتنا بدءا بمكونات مطبخنا المنزلية وحتى لحظات الاسترخاء الخاصة بنا.

فلنخطو خطوات مدروسة واعية باتجاه مستقبل أكثر اشراقا وصحة لنا جميعا.

لكن الأمر يتجاوز حدود اختياراتنا الشخصية فقط.

.

.

صحيح أن التطور التكنولوجي قد ساعد كثيراً، لكن الوقت قد آن كي نعترف بتأثيراته البيئية الخطيرة وأن نبحث سوياً عن حلول عملية تعالج جذور المشكلات بدل تقديم مسكنات وقتية.

1 মন্তব্য