نعم!

إليك منشور موجز ومعاصر يلخص النقاط الرئيسية المذكورة سابقًا: "العالم يتحرك بسرعة مذهلة؛ بينما تكشف التحركات السياسية والاقتصادية عن تأرجحات عالمية واسعة النطاق، لا نشاهد سوى انعكاسات لتلك الاضطراب الكبير داخل حدودنا المحلية أيضًا.

" فهناك حرب باردة متجددة بين العملاقين الاقتصاديين العالميين – أمريكا والصين- والتي ستنعكس آثارها بلا شك على جميع اقتصادات العالم الأخرى المرتبطة بهما ارتباط وثيق.

وفي وقت لاحق، ربما تشعر شعوب كثيرة بتأثير مباشر لهذا الصدام التجاري المهيب.

أما بالنسبة لقضيتنا الفلسطينية العزيزة، فهي مستمرة ومتنوعة المصائر فيها.

.

فالبعض يعتبر التقدم الذي تحدث عنه الرئيس الأمريكي بشأنه نوعًا من "الغسيل"، لكن الحقيقة أنه خطوة صغيرة نحو تحقيق العدالة للشعب المضطهد والذي ينتظر حقه المشروع منذ عقود طويلة.

كما تظهر رياضة كرة القدم مرة اخرى انها سفينة السلام التي تبحر بها السفراء حاملين راية الاخاء والسلام دائما وابدا .

هل تريد مني إعادة كتابتها؟

أخبرني وسوف أقوم بذلك فورًا!

1 Komentari