إننا نتعامل مع كارثة تُهدد مستقبل البشرية بأكملها؛ فلا مجال للمماطلة أو التسويف!

إن الانتظار حتى "يستقر" وضع الاقتصاد قبل العمل ضد تغير المناخ هو بمثابة اللعب بالنار.

التغيرات المناخية ليست قضية اقتصاد ثانوية يمكن التعامل معها لاحقًا - إنها تهدد الأمن الغذائي العالمي والصحة العامة وعمران مدننا نفسها.

الوقت الآن ليس وقت التفكير مرتين بشأن الربحية مقابل الاستدامة؛ إنه وقت اتخاذ إجراءات جذرية، شجاعة وحازمة، لحماية الكوكب الذي نعيش عليه.

دعونا نتجاوز حدود ما اعتقدناه ممكنًا ونعيد تعريف نجاح الأعمال بما يتماشى مع أهداف بيئية محددة.

هذه دعوة مفتوحة لكل قائد أعمال وشركة للاستفادة من طاقاتها وموارده نحو حلول مبتكرة لتغير المناخ.

فلنعترف بأن المستقبل يستحق استثمار اليوم وتضحيات اليوم لإنقاذ غدٍ أفضل لنا ولأجيال قادمة.

هل أنت مستعد للاقتناع؟

#النقاشbr #لاتفاق

12 التعليقات