🔹 أين ينتهي التجديد؟

أما اليوم، فقد أصبح تجديد الأشياء كائنًا من الماضي، حيث يتسبب التكنولوجيا في تدميرها.

لا يبقي أي شيء من الحداثة.

كل ما بقي منه هو الديكور الفروسي أو العصري الشهير في وسائل الإعلام.

أما الجديد، فقد يظل ناتجًا عن التكيف مع التكنولوجيا الجديدة rather than any meaningful innovation or creativity.

لا يمكن لهم أن يتخذوا الحضارة التي بناها البشر على عتبىها.

في هذا العصر، حيث يتم تحقيق التقدم في technology, إلا أننا لسه بسرعة لا نستطيع تحسبه، مع تحسينات أسرع من ever before!

13 تبصرے