التأكيد المستمر على "اللغة المشتركة" كحل لكل تحديات التعلم الرقمي هو مجرد خدعة سهلة.

ليس كل الاختلافات يمكن حلها بلغة موحدة؛ فهي غالباً ما تتعلق بالنظرة للعالم، التربية، والقيم التي قد تخلفها اللغة خلف ظهرها.

بدلاً من البحث عن أرض مشتركة نخفض فيها أعرافنا ومعتقداتنا, دعونا نحترم ونستغل هذه التباينات لإغناء تجربة التعليم لدينا.

إن الفائدة الأكبر تكمن في فهم كيف يعكس نظامنا التعليمي تاريخ وثقافتنا الخاصة بدلاً من محاولة الانصهار في نموذج عالمي واحد.

#تعليممتعددالثقافات
#بالتراث #الدور #التعليميةp

31 Kommentarer