في عصر الذكاء الاصطناعي وسريع الخطى، باتت حماية الخصوصية الرقمية للأطفال أولوية قصوى.

بينما يُعتبر طرح هويّات رقمية مجهولة فكرة جذابة لحماية شبابنا، إلا أنها تنطوي على مخاطر محتملة.

هذه الخطة قد تضمن لهم درجة أكبر من الأمان، ولكنها قد تُعزل الأطفال أيضاً عن الواقع الرقمي وتُقلّل فرصة اكتسابهم مهارات التعامل الآمنة مع الإنترنت.

الحل الأنسب ربما يكمن في التركيز على تثقيف الأطفال حول سلامة الإنترنت منذ سن مبكرة.

دور المدارس والمعلمين والمعارف الأسرة هنا حيوي في تحقيق هذا التوازن الضروري بين السلامة والجدارة الرقمية للشباب.

بفضل الوعي والحياة الرقمية المدروسة، يمكن للأجيال الصاعدة التنقل بثقة في العالم الرقمي الكبير.

#الزمن

12 Kommentarer