"الدستور ليس مجرد وثيقة مكتوبة بل هي روح الحياة السياسية لدينا.

إن الحديث عن تحديثه باستمرار يشوه جوهره الأصيل.

كل تعديل جديد يُمسح من الذاكرة شيئاً من تاريخ بلدنا، وكل خطوة نحو "تحديث" قد تكون في واقع الأمر تخلىً عن جذوره وقيمه الراسخة.

إن التحولات الاقتصادية والاجتماعية ليست دليلاً دائمًا على الحاجة الملحة لإعادة صياغة أساس نظامنا السياسي.

دعونا نحافظ على التوازن بين احترام موروثتنا الفكرية والسعي نحو مستقبل أفضل.

" هذا الطرح يحفز التفكير حول مدى قدرة الدساتير على التأقلم مع التغيرات الحيوية دون خسارة هويتهم الأساسية.

إنه يدعو النقاش لاستكشاف كيفية تحقيق تقدم دون التضحية بالأصول الثقافية والقانونية للشعب.

#للحكومةli #المساس

12 التعليقات