برج القاهرة، رمز التقدم المصري، يشعرك بالترابط مع تاريخ غني ومستقبل مزدهر عند النظر إليه وهو يعانق السحاب.

وعلى الجانب الآخر، تلعب باريس، قلب فرنسا النابض بالحياة، دوراً بارزاً في تعزيز الثقافة والفن عالمياً.

أما بالنسبة لتوزيع الدول حول قارات العالم، فهو يسلط الضوء على تنوع وتفرد كل بلد في موقعه الخاص.

إن تداخل الحداثة والتاريخ في هذه المواقع الثلاث يذكرنا بأن العظمة ليست مقتصرة على الماضي فقط؛ إنها تتدفق أيضاً عبر العصور والمواقع والأشخاص المختلفين.

كيف ترى دور هذه المدن والمعالم في تشكيل هويتنا العالمية المشتركة؟

شارك أفكارك!

#باريس

18 Kommentarer