**المدرسة التقليدية زائدة عن الحاجة: البدائل الرقمية تعني مستقبل التعلم الحر والمستدام.

التعلم عبر الإنترنت يسمح لكل فرد باختيار مساره التعليمي الخاص به وفق سرعة فهمه وقدراته الشخصية.

فهو يخلق نظامًا تعليميًا أكثر إنصافًا وأكثر فعالية من الناحية الاقتصادية، مما يتيح الحصول على معرفة عالية الجودة بغض النظر عن موقعك الاجتماعي أو اقتصادي.

بدلاً من الاعتماد الكامل على تلك الأنظمة القديمة التي تحد من حرية الفرد وتنميته، دعونا نتخيل عالماً يتم فيه تقدير الذكاء الفردي والإبداع وحب الاستطلاع، حيث يمكن لأي طفل الوصول إلى أفضل المعلمين ومواد التدريس عبر العالم الافتراضي.

إنها فرصة لتعزيز العدالة الاجتماعية والاقتصادية وتحويل التعليم إلى حق أساسي للجميع وليست امتياز نخبة معينة.

هل توافق؟

أم تعتقد أنه حتى في ظل عصرنا الرقمي المتطور، ما زالت هناك قيمة جوهرية ولا غنى عنها لمبادئ "التعلم بالجلوس" كما اعتدنا عليها؟

#للتأكد

13 Kommentarer