إننا نتغاضى بشكل مخيف عن الفجوة الرقمية داخل مجتمعاتنا.

بينما نركز على السياسات والقوانين والقضايا التعليمية، نحن نفتقر غالبًا إلى منظور أساسي - الاحترام الأساسي لخصوصية الأفراد وحقوقهم الرقمية.

التحول الرقمي ليس مجرد تحديث تكنولوجي؛ إنه تغيير جذري في طبيعة حياتنا اليومية.

إذا لم نعالج هذه المسائل الأساسية، يمكن أن تؤدي الثورة الرقمية إلى تعميق الفوارق الاجتماعية بدلاً من تضييقها.

فهل سنستمر في اعتبار حقوقنا الرقمية أمراً ثانوياً؟

أم سيبدأ الضغط حتى تصبح جزءاً أساسياً من الحوار المجتمعي والسياسي؟

#الاتفاق #معظم #المستدامةli

13 Bình luận