​​إن النهج الحالي لإعادة تعريف المسؤولية الأخلاقية في رقمنة التعليم يفتقر إلى الشمول الكافي.

بدلاً من التركيز بشكل أساسي على حفظ الهوية الثقافية والإسلامية، علينا تحدينا جميعًا لطرح سؤال جوهري: هل يمكن أن تعمل التكنولوجيا بالفعل على تعزيز هذه الهويات أم أنها غالبًا ما تُستخدم كوسيلة لتغيير جذري لها؟

إن تبني التكنولوجيا بدون مراعاة نقدية للمحتوى الذي تقدمه قد يعرض قيمنا المحلية ومبادئ ديننا للخطر.

يجب أن نتحاور بشأن كيف يمكن للحلول التقنية الجديدة أن تعزز وتيرة وتعميق فهم التعلم الإسلامي والثقافي بدلاً من مجرد مواجهة تأثيرها السلبي المحتمل.

دعونا نتحدى أفكارنا ونستكشف الزاوية التي ربما تجاهلتها حتى الآن.

#الأمور #ذكر #ملخص

13 التعليقات