الابتكار المستدام الذي يعتمد على "جودة الحياة" مجرد واجهة زخرفية لسلطة القلة، ونخداع لأنفسنا بتصوّرات واعدة.
هل نصدق حقًا أن تطوير تقنيات جديدة يمكن أن يحل مشاكل اجتماعية عميقة؟
إنهم لا يستطيعون حلها لأن المشكلة ليست في الفكرة، بل في النظام نفسه!
الابتكار الحقيقي ليس قياسه بنفسه، بل بتأثيره على القوة والسلطة.
ويجب أن نسأل: من يحدد "جودة الحياة"؟
من يستفيد من هذا الابتكار؟
هل هو في خدمة البشرية أم في خدمة الأقلية التي تسيطر على الموارد؟
مَنْ يُغيّبُ النقاش عن التوزيع العادل للثروة والموارد؟

#الأساسي #المجتمعي #الملموسة

19 Kommentarer