التعليم ليس مجرد جسر بين الماضي والحاضر؛ بل هو سلاح ذو حدين يمكن أن يعزز الهوية الإسلامية أو يفقدها حسب كيفية الاستخدام.

إننا نناقش دور التعليم في مواجهة تحديات العولمة، لكن هل ندرك أنه قد يستخدم لتصفية الذهن وتشكيك القيم؟

بينما ندعو لمزيد من البحوث ومشاركة المؤسسات الدينية، علينا أن نتساءل: كم ثمن فقدان الأصالة والثبات أمام ضغط "العالمنة" العلماني؟

أليس هناك خطر أن يُصبح التعليم وسيلة لإفقادنا جذورنا بدلاً من ترسيخها؟

دعونا نقارب هذه القضية بحذر ونحرص على أن يبقى القلب مشبعاً بالعقيدة حتى وإن توسعت حدود المعرفة.

ما رأيكم بهذا التحذير الجريء؟

أتعلقه بالحقيقة أم يتخطاها؟

شاركوني أفكاركم بصراحة وقوة كما فعلتم بالأمس.

#حليمة

14 Kommentarer