**دعونا نكون صريحين: المدينة "الذكية" ليست مجدية ما لم تعالج الجذور البيئية للمشكلات الحضرية.

التوجه نحو المدن الذكية هو مجرد حل مؤقت يلقي المسؤولية على الأفراد باستخدام تكنولوجيا مبتكرة بينما يتجاهل النظام الأساسي الذي خلق المشكلة.

بدلاً من الاعتماد الكلي على الطاقة البديلة والتحكم الرقمي، فلنركز جهودنا على إعادة تصميم هياكل المدن نفسها لتعزيز الاستدامة.

تحتاج مدن المستقبل للنظر بعكس أدواتها التقنية - نحو هندستها العمرانية، وأنظمتها للنقل, وبناءاتها الموفرة للطاقة التي تستخدم موارد طبيعية محلية.

إنها ثورة حضرية لا رقمنة ذكية.

هل نحن مستعدون لهذا النوع من "الذكاء"?
#القطاعين

20 Kommentarer