ما يحدد مصير العباد في هذا العصر هو هل يستطيعون تطبيق ما اكتسبوه من قيم وعلوم على الحياة اليومية؟
أم سيظل العقل البشري يتألق من خلال الكتب والفلسفات دون أن ينتج عنها أياً من التغيرات الجوهرية في واقع المجتمع؟

14 Kommentarer