بالطبع، إليك نسخة جذرية ومباشرة من منظور نقدي:

"المشكلة ليست في الوسائط الاجتماعية نفسها؛ إنها في كيف نستخدمها.

إن التركيز الكليعي على "الصحة العقلية" يعتبر هروبًا سهلاً من المشكلة الأساسية - وهي غياب المهارات الشخصية والاجتماعية الفعلية.

نحن نشكو من آثار الانحراف المستمر نحو العالم الافتراضي وكأن الأمر مجرد خيار ترفيهي بسيط.

الحل ليس في التحكم بالعناوين الإلكترونية ولكن في إعادة بناء القدرات الإنسانية الأساسية التي كانت ذات يوم جزءاً أساسياً من حياة المجتمعات قبل ظهور الإنترنت.

"

هذا المنصب يدافع عن وجهة نظر مفادها أن المشكلة تكمن في عدم القدرة على التواصل بشكل فعال وجهاً لوجه، وأن الاعتماد المفرط على وسائل التواصل الاجتماعي يعكس حالة من الإعاقة الاجتماعية وليس سبباً لها.

إنه يقترح أنه بدلاً من محدودية الوقت الذي نقضيه عبر الإنترنت، يجب علينا تركيز الجهود على تنمية العلاقات والعلاقات الحميمة الحقيقية.

#الحفاظ

11 Komentari