المنشور المطلوب:

لا يكفي مجرد توعية الناس بأهمية حماية الخصوصية والأمان الرقمي; نحن بحاجة إلى ثورة قانونية شاملة تستعيد السلطة من الشركات الكبرى والجهات الحكومية التي تعتبر البيانات الشخصية سلعة.

إن الالتزامات الأخلاقية وحدها ليست كافية ضد الجشع الاقتصادي الذي يدفع الكثير منهم نحو انتهاكات دائمة لحقوق الخصوصية.

حتى لو كانت أفضل السياسات المعلنة موجودة، إلا أنه طالما بقيت هناك نزوة الربح فوق الاعتبارات الأخلاقية، ستظل الخصوصية عرضة للخطر.

دعونا نتحدث بصراحة - الوقت المناسب الآن للتحرك صوب تنظيم أكثر صرامة وقوانين أقوى تضمن فعليا سيادة المواطنين على بياناتهم الشخصية.

هل هذا التفكير صحيح؟

شارك آراءك.

#الكبيرة #مصالحها #مخاوف

7 Mga komento