المعلومات ذاتيًا هي الكابوس الجديد لعملية التعلم الإنساني.

في حين أن الذكاء الاصطناعي يحمل وعداً هائلاً لتحسين جودة التعليم، إلا أنه يشكل أيضاً تهديداً لصميم عملية التعلم نفسها.

بدلاً من تمكين الطلاب حقاً، قد يؤدي الاعتماد الزائد على التكنولوجيا إلى إنتاج جيلاً من الأفراد الذين هم ماهرون في الامتحانات ولكن ليس لديهم القدرة الفعلية على التفكير النقدي أو حل المشكلات أو التواصل بفعالية.

هل نحن مستعدون لدفع طلابنا نحو الاكتفاء المعرفي بينما نفتخر بانخفاض معدلات البطالة؟

هكذا يبدو العالم الذي نتجه إليه.

دعونا نقيم موازنة سريعة قبل أن نفقد الفرصة الأخيرة لتعزيز مهارات القرن الحادي والعشرين الحقيقية.

#تصحيح

8 Kommentarer