الحقيقة المؤلمة: الذكاء الاصطناعي لن يحقق العدالة الاقتصادية.

بينما يخلق فرص عمل جديدة ويتيح زيادة الكفاءة، سيترك شرائح كبيرة خلف الركب.

بدلاً من التركيز حصراً على خلق "وظائف المستقبل"، نحتاج لمناقشة مستفيضة حول آليات الدعم الاجتماعي والسياسي الضرورية لمنع تفاقم عدم المساواة وعدم القدرة على الوصول إلى الفرص الناجمة عن ثورة الروبوتات.

دعونا نتحدى الأفكار الراسخة ونعمل نحو نظام أكثر عدلاً بكفاءته.

هل توافق أم ترى رؤية مختلفة؟

#للعاملين #مطلوبين #النهاية #بالإضافة

10 Yorumlar