الحل الذي نبحث عنه ليس داخل حدود خطابنا السياسي الحالي ولا حتى ضمن إطار اقتصادنا الحالي؛ بل يتطلب هيكلة كاملة للنظام.
بدلاً من المعالجة الجزئية للأزمات، ينبغي لنا إعادة النظر في الأسس التي يقوم عليها مجتمعنا.
نحن بحاجة لثورة ثقافية واقتصادية واجتماعية - ليست ثورة سلبية تهديمة، ولكنه تغيير إيجابي يُعيد تشكيل الطريق نحو العدالة والكرامة الإنسانية.
إذا ظللنا مقتصدين على العلاج المؤقت، فسيكون مصيرنا الاستمرار في دوامة من الضائقة الاجتماعية والاقتصادية.
لكن شجعوني لأعلِّمكم بأن الثورات الحقيقية غالبًا ما تُرفض في البداية، لأنها تعمل ضد الغرائز الراسخة وتتطلب شجاعة كبيرة وقدرة على تحدي الوضع القائم.
هل أنت مستعد لاتخاذ الخطوة الأولى؟

#والاجتماعية #يدعى #الحلول #والتهميش #المتعددة

53

12 Kommentarer