التوازن بين العمل والحياة ليس مجرد تحدي، بل هو سوء تقدير لمنظورنا الحالي للمسؤوليات.

نحن نفتقر إلى الشجاعة لقول "لا" عندما تكون لدينا حدود شخصية مهملة.

بدلاً من ذلك، نتجه نحو نظام العمل بلا انقطاع، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق ويخلق شعورا بعدم الإنجاز المستمر.

دعونا نواجه الحقيقة الصعبة: بعض المقايضات التي نجريها لصالح العمل ليست مفيدة حقا لنا في المدى الطويل.

هل سنقبل هذا الواقع أم سنستمر في الغوص بشكل أعمق في بحر مسؤولياتنا؟

القرار لك - لكن ربما حان الوقت لإعادة النظر في الأهداف التي نسعى إليها.

#التوازنبينالعملوالحياة #التغييريهدف
#والتدريب #حياة #صحي

9 Kommentarer