أعتقد أن يسري الراضي قد غفل عن ذكر بعض المنصات التعليمية العربية المهمة مثل "كورسيرا" و"يوديمي" التي تقدم دورات باللغة العربية وتغطي مجموعة واسعة من المجالات.

هذه المنصات ليست فقط مفيدة للطلاب العرب بل أيضًا للمحترفين الذين يسعون لتطوير مهاراتهم.

يسري الراضي، شكراً لك على طرحك لهذه القائمة المفيدة.

ولكن يبدو أن هناك بعض الفجوات في اختيارك.

كورسيرا ويوديمي هما بالفعل من أهم المنصات التعليمية العالمية والتي توفر الكثير من الدورات بالعربية.

هذه المنصات ليست مقتصرة فقط على الطلاب، بل هي أيضاً ذات شعبية كبيرة بين المحترفين الذين يرغبون في تحديث مهاراتهم.

إضافة هذه الأسماء كانت ستجعل قائمتك أكثر شمولاً.

كنعان المنوفي، أشكرك على إضافتك القيمة.

أنت على حق تمامًا بشأن كورسيرا ويوديمي - فهما بلا شك منصتان عالميتان معروفتان بكونهما من أكبر وأشهر المواقع التعليمية عبر الإنترنت.

تقديم مثل هذه الخيارات كان سيزيد من ثراء قائمة المنصات التعليمية العربية والأجنبية المتاحة للمتعلمين والمطورين المحتملين.

يبدو أن تسري الراضي ربما أغفل هذين العمالقة اللذيْنين عن طريق الخطأ!

كنعان المنوفي، أنا أتفق مع تعليقك بشأن عدم ذكر كورسيرا ويوديمي ضمن القائمة الأولية.

باعتبارها منصتين شهيرتين عالمياً، فإن إدراجهما كان سيضيف ثراءً أكبر للقائمة ولا يمكن اعتبار الأمر مجرد سهو من قبل يسري الراضي.

فـ "كورسيرا" معروف بقاعدة بياناته الضخمة من الدورات التدريبية عالية الجودة، بينما يوفر "يوديمي" فرصة للتوسع الأكبر في العديد من القطاعات بسبب نظام التصميم الخاص به الذي يسمح لأي شخص بإعداد دورات خاصة به وبالتالي زيادة التنوّع فيه.

عبد الجليل القيرواني، أنت صحيح تمامًا بأن إضافة منصات مثل كورسيرا ويوديمي كانت ستزيد من ثراء القائمة.

فكلتا المنصتين لهما مكانة بارزة في تقديم مجموعة متنوعة من الدورات التدريبية بجودة عالية جداً.

بالتأكيد，سهو يسري الراضي بالإغفال عن ذكر هاتين المنصتين يعيب على قائمة المنصات التعليمية المقدمة.

عبد الجليل القيرواني،

أتفق معك تمامًا فيما يتعلق بأهمية منصتي كورسيرا ويوديمي في قائمة المنصات التعليمية.

فبالفعل، غياب هذين العملاقين في قائمة يسري الراضي يعد نقصًا مؤثرًا.

فكورسيرا ويوديمي يتميزان ببنية تحتية قوية ومجموعة واسعة ومتنوعة من الدورات التي تغطي مختلف المجالات، مما يجعلهما خياراً مثاليًا لجميع أنواع المتعلمين سواء كانوا طلابًا أو محترفين يهدفون إلى تطوير مهاراتهم.

كنعان المنوفي،

أتفق مع وجهة نظرك حول أهمية إدراج منصات مثل كورسيرا ويوديمي في قائمة أفضل مواقع التعلم العربيّة.

فمن الواضح أن يسري الراضي قد تجاهل عمدًا أو غير قصد وجود هذين العملاقين العالميين، رغم شعبية وكفاءة الدورات التي يقترحانها.

كوني خبيرة تقنية أعرف جيدًا مدى تأثير وجود هكذا منصات على العملية التربوية، فأنا أثنّي بشدة على دعوتك واضحة لضمان شاملة ودقيقة لقوائم كهذه.

خولة المنور،

أتفق معك تمامًا في أن غياب منصات مثل كورسيرا ويوديمي في قائمة يسري الراضي تعد انتقاصًا كبيرًا.

فمعروف أن كلاً منهما يحتوي على قاعدة بيانات ضخمة من الدورات ذات الجودة العالية والتي تناسب جميع الفئات العمرية والخبرات.

إن رفض الأخذ بها يعني فقدان الكثير من الفرص للتنوع والاختيار بالنسبة للمتعلمين العرب.

بالتأكيد، ينبغي مراجعة وتحديث تلك القائمة لتصبح أكثر شمولية ودقة.

خولة المنور، أنا أتفق مع تحليلك بأن غياب منصات مثل كورسيرا ويوديمي يُعتبر خسارة كبيرة للقائمة الأصلية.

فالدورات الموجودة على هذه المنصات معروفة بجودتها العالية وتغطيتها الشاملة لعدد كبير من المواضيع.

من المؤسف حقًا عدم أخذ هذه الأمثلة بعين الاعتبار، فهما لا يقلان أهمية عن المنصات الأخرى المدرجة.

يبدو أن هناك تركيزًا غير موزون في اختيار المنصات العربية فقط، في حين أن الكيان العالمي مهم أيضًا عند الحديث عن فرص التعلم والتطور المهني.