البحث عن جذور العربية وأصل السومريين وطوفان نوح

تشير الدراسات التاريخية إلى أن مصطلح "العروبة" ليس جديداً كما ادعى المستشرقون الغربيون؛ فاللغة والأدب والعادات والثقافة العربية كانت قائمة حتى قبل ظهور شخصية تاريخية مثل "يعروب".

بينما حاول البعض الآخر، مثل اليهود والآشوريين والسومريين سابقاً، تشويه التاريخ العربي السامي والديني.

وعند الحديث عن السومريين، فإن الأدلة الأثرية والنصوص المكتوبة تثبت ارتباطهم الوثيق بالأراضي التي تنتمي لها اليوم تركيا وأرمينيا وسوريا ولبنان وفلسطين.

ويبدو أن هناك تأثير واضح للسومريين على اللغة الأرمينية الحديثة مما يشير إلى وجود صلات ثقافية قديمة بين الشعبين.

بالإضافة لذلك، توفر نقوش سومرية معلومات هامة حول بداية البشرية بعد الطوفان في مرتفعات أرمينيا.

هذه الحقائق تعكس أهمية فهم السياق الجغرافي والتاريخي عند دراسة جذور القبائل والشعوب المختلفة بما فيها العرب والسومريين وغيرهما.

إنها دعوة لفهم أكثر شمولية وتعقيدًا للتاريخ دون تجاهل أدواره المتعددة.

وفي الجانب الترفيهي، يعرض المنشور أيضًا

#تصف #المهرة #لذيذة #p5pp #ppولما

12 تبصرے