زهد عمر بن الخطاب: قصة الفاروق الذي تحمل الجوع والمرض

عمر بن الخطاب، الفاروق، الذي حكم ثلث الأرض، عاش حياة الزهد والتواضع.

رغم سلطته الواسعة، ظل يتحمل الجوع والألم، حتى تغيرت بشرته من البياض إلى السمار من كثرة أكل الزيت والخبز.

هذا الزهد لم يتغير حتى بعد أن أصبح خليفة، حيث استمر في تناول الزيت والخبز فقط.

كان عمر بن الخطاب ينام تحت الشجرة وهو يحكم ثلث الأرض في ذلك الوقت.

كان يدير المسلمين في شتى بقاع الأرض المسلمة وهو لا يجد في بيته لقمة طعام.

كان يملك فقط لباسين يلبسهما طوال السنة.

هذه هي قصة زهد عمر بن الخطاب، أحد العشرة المبشرين بالجنة، الذي كان يمثل العدالة والحزم في الجزيرة العربية.

لكن هناك جانب آخر من شخصيته لا يعرفه الكثيرون، وهو جانب الزهد الذي يعتبر أحد أعظم الجوانب في شخصيته.

زهد_عمر_بن_الخطاب #الفاروق #العدل_والزهد

#العود #عدةأمراءبدءا #بشرته #أبيض #والشياطين

10 التعليقات