الحقيقة الصارخة: رغم ما تقدمه التطبيقات التكنولوجية الحديثة من سهولة التواصل؛ فهي تستغل وقتنا المشترك كعائلة بطريقة خطيرة.

تتآكل روابطنا الإنسانية أمام شاشات بلا حياة، تنمو ثقافة الانفصال الداخلي وسط مجمع مليء بالأجهزة.

دعنا نواجه الواقع بقسوة: هل حقا نعيش جنبا إلى جنب عندما نتشارك غرفة ولكن نكون أشخاصا آسيوين لأنفسنا؟

هذه ليست سعادة ولا سلام عائلي.

فلنعلن بكل قوة: نحن بحاجة لإعادة اكتشاف جوهر رباطنا الإنساني قبل فوات الأوان.

لنراجع أولوياتنا ونعيد ضبط أجراس الإنذار التي ترن بصمت حول انفصال عائلي مزروع بالإشعاع الإلكتروني.

#وبعده #والشبكات #pوبالتالي #للتكنولوجياh3 #فيهp

9 Комментарии