في حين أن النقاش حول التوازن بين العمل والحياة يهتم بالتأكيد بالقضايا العملية والإدارية، إلا أنه يغفل جانباً أساسياً هو إعادة تعريف "النظام" نفسه.

بدلاً من البحث عن طرق لإضافة المزيد إلى جدولنا الزمني المزدحم، ربما علينا التفكير في كيفية تحجيم احتياجاتنا وفقاً لعالمنا الواقعي.

هل حقاً نحن بحاجة لـ 24/7 اتصال؟

هل صحيح أن توقعاتنا للمكانة والمكانة أعلى مما ينبغي؟

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونعيد النظر في مدى تأثير ثقافة الإنتاج المستمرة على حياتنا الشخصية والأسريّة بشكل سلبي.

#بالأمر #والأهلlip

13 Reacties