منشورات اليوم تتناول موضوعين رئيسيين: الأول حول تأثير جائحة كورونا على الاقتصاد العالمي وآفاق تنفيذ أجندة الأمم المتحدة لعام ٢٠٣٠؛ والثاني يعرض قصة ظهور التشيع في الأندلس خلال فترة تاريخية مضطربة.

إليك الملخص المجمع لهذه النقاط:

انعكاسات كورونا الاقتصادية وتداعيات أجندة الأمم المتحدة لعام ٢٠٣٠:

* تشهد الأسواق العالمية خسائر تقدر بمبلغ ١٫٥ تريليون دولار بسبب الجائحة.

* تأثيرات الفيروس تمتد عبر العديد من القطاعات مثل السياحة وصناعة السيارات والإنتاج العام، خاصة بعد تعطيل سلاسل الإمداد الصينية.

* تُستخدم حاليًا اجندة الأمم المتحدة لعام ٢٠٣٠ لتوجيه التحولات الاجتماعية والاقتصادية نحو مجتمع أكثر تكاملاً واستدامة، لكن تحت شعار "تنمية مستدامة"، قد تكون هناك نوايا خفية نحو خلق نظام حكم مركزى وعالم جديد.

قصة ظهور التشيع بالأندلس:

* يشرح الجزء الآخر كيف انتشر التشيع في غرب العالم الإسلامي القديم رغم مقاومته الشرسة من قبل السكان المحليين الذين كانوا ينظرون إليه باعتباره غزوًا ثقافيًا ودينيًا.

* بدأت حملات نشر التشيع في المنطقة عندما رأى المتشددون الدينيون الفرصة سانحة في سكان المناطق النائية والأقل تحصيناً دينياً وثقافياً.

* رغم الضغوط السياسية والدينية الشديدة، حافظ المسلمون السنة على معتقداتهم وحضروا ضد المد الشيخي حتى انهزم هذا الأخير أخيرا واختفى أثره تماما من التاريخ.

هذا تلخيص موجز للموضوعات المطروحة يومنا هذا; يُمكن النظر إليها كنقط بداية للحوار والمناقشة.

#دخل #بثوراتp

10 التعليقات