التسامح الديني ليس مجرد خيار أخلاقي؛ إنه أساس وجودنا الإنساني.

إن التركيز فقط على التعليم والمعرفة والدور الحكومي يخفف من المسؤولية الجماعية والإنسانية الفطرية تجاه التسامح.

نحن بحاجة لمراجعة جذور مشاعرنا أولاً، سواء كانت هيمنة ثقافية أم خوفا من الاختلاف.

من الضروري إعادة صياغة مفاهيمنا الذاتية والاعتراف بأن الشعوب والأديان الأخرى لا تمثل تهديدا لنا بل مصدر ثراء وثراء معرفي.

دعونا نسعى للحوار الحقيقي وليس الحوار الظاهري فقط.

هل نتفق أن الخطوة الأولى نحو ترسيخ التسامح الحقيقي تكمن في تغيير نظرتنا الذاتية؟

#والمؤسسات #والتفاهم #الوعي #وكيف

9 Reacties