دروس مستفادة: من وباء كورونا إلى الريادة البيئية والتطور التقني

١) إعادة تعريف الأولويات:

كورونا علّمنا أن العديد من الأشياء التي اعتبرناها أساسيات يمكن الاستغناء عنها.

بدلاً من التحركات الغير ضرورية، أثبتنا قدرتنا على العمل والاستمتاع بالحياة دون الكثير من التنقلات.

وفي جنوب إفريقيا، درسنا كيف يمكن للتغييرات الصغيرة في السلوك الشخصي - مثل مراقبة استخدام المياه- أن تحدث فرقاً كبيراً في مواجهة الكوارث الطبيعية.

٢) تقدير المهنة الحقة:

في خضم الأزمة، ظهر دور القائمين بقطاعات الصحة بعظمة واضحة.

هؤلاء الذين غالباً ما يتم تجاهلهم وأحياناً حتى هجومهم بسبب مفاهيم خاطئة، أصبحوا الآن محور التركيز.

هذا يعلمنا أهمية احترام ودعم الأفراد الذين يعملون بلا كلل لصالح مجتمعنا.

٣) المرونة العالمية:

بينما تسعى الدول اتباع نماذج الاقتصاد الحر والديمقراطية الليبرالية، فقد وجدت جميع البلدان نفسها أمام نفس التحدي العالمي: وباء كورونا.

وهذا يدعو للتساؤل حول فعالية النظم السياسية والإدارية المختلفة عند مواجهة أحداث عالمية متزامنة.

٤) الفن في التعليم"

استخدام CSS لرسم صور ومعاني معقدة ليس مجرد مهارة جمالية؛ بل هو أداة تعليمية رائعة لفهم خصائص CSS بشكل أكبر.

إنه شكل مبتكر من الوسائل التعليمية التي تجمع بين الفنية والبرامجية.

*كيف لهذه الدروس أن تؤثر على حياتنا اليومية ومستقبلنا؟

شارك أفكارك!

*

#للعامة

6 التعليقات