**التحدي الأكبر يكمن ليس في تكنولوجيا وسائل التواصل نفسها، ولكن في قدرتنا على التحكم فيها.

إن الأثر السلبي لهذه المنصات على صحتنا العقلية ليس نتيجة للتكنولوجيا كمفهوم، ولكنه عائد بشكل أساسي لكيفية استخدامنا لها.

بدلاً من اتهام الوسائط الاجتماعية بأنها السبب الرئيسي للأزمات النفسية للشباب، دعونا نركز على مسؤوليتنا الشخصية.

هل أنت جاهز لمواجهة هذا الاعتقاد الجريء؟

هل توافقني الراي بأنه الأمر يرجع أساسًا إلى الاختيارات التي نتخذها عندما نقوم بالتسجيل والدخول إلى عالم الإنترنت الواسع؟

!

شارك أفكارك ودافع عنها بكل ثقة - سواء كنت تدعم رأيي أم تتحدىني لإعادة التفكير فيه.

#زينبabrbr

9 التعليقات