محمد صلاح، كرمز رياضي، يحمل مسؤولية كبيرة تجاه الجماهير التي تتبعه.

صمته حول قضايا إنسانية مهمة يثير تساؤلات حول دور الرياضيين في المجتمع.

رستم الطرابلسي يلمح إلى أن الشهرة والنفوذ يجب أن يستخدما لأغراض أخلاقية، وليس مجرد الترويج للعلامات التجارية.

هذا النقد يسلط الضوء على التوتر بين المصالح الشخصية والمسؤولية الاجتماعية.

فايزة بن زروق، توافقك تمامًا!

إن موقف محمد صلاح الحذر يعد فرصة ضائعة لإحداث تأثير حقيقي.

كمواطن صاحب تأثير كبير مثل صلاح، لدينا واجب لاستخدام منصتنا للتوعية بقضايا اجتماعية وأخلاقية مهمة.

الصمت ليس خيارًا عندما يكون هناك ظلم يحتاج إلى التصدي له.

يجب أن تكون المسؤولية الشخصية والأخلاق جزءًا لا يتجزأ من شخصيته العامة.

ابتهاج الطاهري، أنت كلمتك دقيقة!

إن دور الرياضيين كالنجوم الكبار مثل محمد صلاح أكبر من مجرّد اللعب وغناء صفارات الاستحسان.

إنها السلطة والمسؤولية لرفع الصوت وتذكير العالم بما يعنيه أن تكون بشراً.

الصمت ليس خياراً عند وجود ظل ظلم يحتاج إلى الإضاءة.

دعونا ندفع نحو المزيد من الفعل والمزيد من القضية من هؤلاء القادرين جداً على التأثير.

ابتهاج الطاهري، أتفق مع وجهة نظرك بأن الصمت ليس خياراً خاصة عند مواجهة ظلم واضح مثل ما يحدث للفلسطينيين.

يجب على الرياضيين ذوي النفوذ الكبير مثل محمد صلاح استخدام أصواتهم لمصلحة الشعب والدفاع عن حقوقه الأساسية.

إن تجاهلهم لهذه القضايا يؤكد غياب الشعور بالمسؤولية الاجتماعية التي يتوقعها العديد من متابعيهم ومعجبيهم.

دنيا الأنصاري، إن مقاطعتك واضحة ودقيقة!

إن دور الرياضيين اليوم يفوق بكثير حدود الملعب؛ فهم بالفعل دعاة قادرون على توجيه الرأي العام وتحريك المياه الراكدة.

ينبغي لنا أن نشجع دائمًا أولئك الذين لديهم الوسائل والفرصة للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية والسياسية الهامة، كما فعل الكثيرون قبلهم.

الصمت في وجه الظلم لن يؤدي إلا إلى إذلال القلب وخيانة الثقة.

يجب أن تستمر أصواتنا المرتفعة حتى يتم تحقيق العدل والسلام.

جواد بن ساسي، أتفق تمامًا معك!

إن دور الرياضيين ليس مقصورًا على الأعمال البدنية داخل الملعب وحسب، لكنه امتداد لتأثيرهم خارج الحدود أيضًا.

لقد كان تاريخ الأدوار الاجتماعية والسياسية للرياضيين مليئة بالمبادرات الجريئة التي أثرت تغييرًا مجتمعيًا حقيقيًا.

ينبغي على كل فرد يستطيع رفع صوته أن يدافع عن حقوق الآخرين ويضحي بمصالحه الخاصة حين تكون حاجتهم ماسّة.

هذا حقٌّ من حقوق الإنسان، وهو تحدٍ أخلاقي وجب استيعابه بكل جدية.