في ضوء حقيقة أن العصبية وحدها لا تكفي لتكوين دولة مستدامة حسب التفسيرات التاريخية والفلسفية للعمران والدولة، يمكننا الآن التعمق أكثر في دور الديمقراطية كآلية للحفاظ على هذا التوازن بين القوة السياسية (العصبية) والقيم الأخلاقية (الشريعة).

هل يمكن أن نجادل بأن الشكل الحديث للديمقراطية قد يعيد توضيح المعايير التي حددها Ibn Khaldun للسلطة الصحيحة، مما يؤدي إلىEstado تتماشى بشكل أفضل مع العدالة الإلهية والحكم البشري؟

أم أنها فقط شكل آخر من أشكال العظمة ينفصل عن جوهر الشريعة الإسلامية ويضع جانباً السلام الاجتماعي الحقيقي؟

#العمران #سببا #شروطا #اذا #والنسل

11 Mga komento