إن الحجة الشائعة القائلة بأن الأمن الوطني يستوجب التضحية بحقوق الإنسان هي تنازل خاطئ ومتطرف.

بدلاً من إصدار حكم أحادي الجانب، دعونا نتساءل: هل يمكن بالفعل تحقيق التوازن بين الحرية والأمان؟

أم أن هذه مجرد وهم يزعم به بعض صناع السياسة لحصر سلطتهم؟

لقد أثبت التاريخ الحديث أن أسوأ أنواع المراقبة القمعية تمارس باسم "مكافحة الإرهاب"، مخلفةً ثقباً أسود في الخصوصية المدنية والأخلاقية.

دعونا لا نخدع أنفسنا؛ ما يسمى بـ"المصلحة الوطنية" غالبًا ما تستغل لتبرير انتهاكات ليس لها حدود واضحة.

الآن، احكم أنت: هل يمكنك دعم هذا الادعاء أم لديك حجج أخرى لتقديمها؟

#يسعى #واستخدام #للآثار

8 التعليقات