نقاط رئيسية مترابطة حول التغيير والتحديات العالمية والأمان السيبراني

* الطموح والإرادة في تحقيق الأهداف: يؤكد ابن عثيمين أن "الإنسان قد يصل بنيته الصالحة لما لم يصل إليه كثيرٌ من الناس.

" يمكن ترجمة هذا المعنى للنطاق العالمي حيث يسعى الأفراد والحكومات لإحداث تغيير رغم تحدياتهما.

مثلاً، كيف فعل دونالد ترامب تغيرات كبيرة في منطقة الشرق الأوسط في سنوات قليلة؟

وهل سيستمر تأثير تلك التغييرات تحت إدارة جديدة أم ستكون هناك ردة فعل مضادة كما يتنبأ الكاتب بشأن مستقبل المنطقة السياسية والعلاقات الدولية خاصةً فيما يتعلق بإيران والسعودية وتركيا.

* استغلال الفرص وإنشاء الفرصة: ربما يُمكن اعتبار إعادة بناء سياسات الشرق الأوسط باسم الرئيس السابق (ترامب)، مثالاً محاولاً لإنشاء فرص واتخاذ قرارات جريئة مهما كانت نتائجها.

ولكن، هل هذه الاستراتيجية قابلة للتطبيق في كافة المجالات السياسية كالعقوبات الأمريكية المفروضة حالياً على ايران والتي وصفها البعض بأنها ضريبة تنمية اقتصادية محتملة عندما تتجاوز الدولة المحكومة بها مرحلتها الحرجة.

بالإضافة لذلك، نرى أيضاً أهمية تقدير الآخرين واحتوائهم اجتماعياً كما ذكر الفقيه ابن عثيمين عند تناول الطعام والدعاء أثناء ذلك عرفانا بعطايا الله وكرمه.

* الأمان السيبري والتحول التقني الضروري: وفي زاوية أخرى، أصبح الأمان السيبراني جزءا أساسيا من عالمنا الحديث وموضوع نقاش مستمر بما فيه تدريب متخصصين جدد في هذا المجال كالذي يتم شرحه بأ

5 Kommentarer