التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي يغيران وجه سوق العمل بشكل جذري.

على الرغم من المخاوف من فقدان الوظائف، فإن الأتمتة تفتح أبواباً لمهن جديدة تتطلب مهارات متقدمة مثل الإبداع والتفكير النقدي.

تساهم هذه التقنيات أيضاً في تمكين العمال الحاليين وتحسين كفاءتهم، مما يزيد من فرص الاستثمار والابتكار.

من المهم أيضاً بناء قاعدة بيانات واسعة للمواد التعليمية المجانية عالية الجودة وملائمة لإطار مرجعي عربي إسلامي، بالإضافة إلى استخدام اللغة العربية كلغة رئيسية في تقديم المواد الرقمية.

هذا سيساعد في تخفيف الاعتماد على المواد الأجنبية ويعزز من تراثنا المعرفي الغني.

في المستقبل، سيكون من ال

5 Комментарии