التحول الأخضر للتعليم: نحو مدينة معرفيةمستدامة.

وعوضًا عن مقاومת تغيُّرالالمناخ كمهدّد فقط، فلِننظر إليه كتوجيه لفَتح آفاقٍ جديدة للتطور البشری؛ فالمدن المُستدامة والمُتَعَمِقة بالمعرفة تُمثل مُستقبَل ممكن وساحر.

لنـْشاء جيلاً يُدرك قيمة البيئة ويستخدم تقنیاتها بطرق مبتکره، وذلك بتعميق الدروس حول الإستهلاك المسؤول واستخدام الطاقة البديلة داخل المدارس.

إن هذا التحوّل الذی يتم فيه تحويل مدرسة اليوم غلى مركز بحث علمي صغيرTomorrow's schools as mini research centers) )يعزز القدرات الإبداعية لدى الأطفال والشباب.

بالإضافة لذلك ، فإن توحید جهود القطاعات التجارية والصناعات المحلية سيضخم من فرص تحقيق مدارس صديقة للبيئة ومتكاملة جذرياً في مجتمعاتها المحلية.

لتلك المدن ذات المؤسسات البحث العلمي القوية والتي تجمع بين البراعة الهندسية والأسفار الفلسفية ستكون بلا شك عماد عصرنا الجديد – عصرٍ تسبقه الحكمة أكثر منه السرعة.

#جانب #المثلى

1 Bình luận