في ظل التحديات البيئية المتزايدة التي نواجهها، أصبح الحفاظ على التوازن الصحي أمراً لا غنى عنه.

النقاش حول تأثير جائحة كوفيد-19 على الصحة النفسية أظهر أن العزل الاجتماعي يمكن أن يؤثر سلباً على الرفاهية، مما يسلط الضوء على أهمية الروابط الاجتماعية في الحفاظ على التوازن النفسي.

كيف يمكننا тогда ضمان توافر شبكات دعم قوية للأفراد والمجتمعات حتى نتمكن من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية الماثلة أمامنا؟