في يوم الاثنين، شهدنا مجموعة متنوعة من الأخبار التي تغطي مجالات سياسية ورياضية واجتماعية.

من أبرز هذه الأخبار، تصريحات دونالد ترامب حول الحرب في أوكرانيا، والتي اتهم فيها الرئيس جو بايدن والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالفشل في منع اندلاع الحرب.

ترامب، الذي لم يكشف عن تفاصيل حول كيفية منع الحرب، أشار إلى وجود طرق عديدة كان يمكن اتخاذها لتجنب الصراع.

هذه التصريحات تأتي في سياق الجدل المستمر حول السياسات الخارجية الأمريكية وتأثيرها على الأوضاع الدولية.

#والتعلم #وخفقان #الدولية #قضية

شعر المدح والرثاء والعاطفة الإنسانية في الأدب العربي

في سهول اللغة العربية الفخمة، نجد ثلاثة شعراء متفردين بكل منهم طريقته الخاصة للتواصل مع القلوب والعقول.

عبد الرحيم محمود (أحمد شوقي) يُظهر لنا قدرات فريدة في كتابة القصائد التي تُمدح فيها شخصية الرسول الكريم بحُسن وإخلاص لا نظير لها.

أبو تمام، أحد نجوم الشعر في عصر الدولة العباسية، يتجلى من خلال رثاءاته الرائعة والتي تعكس عمق الحزن والشوق بطريقة ساحرة وأنيقة.

أما الرافعي، وهو رمز كبير في الأدب العربي الحديث، فقد قدم رؤى معقدة وشاملة حول مشاعر الحب والكشف الروحي العميق وإنسانيتنا المشتركة.

هذه الأعمال الأدبية تعكس تنوع أساليب التعبير في الأدب العربي، وتستعرض وجهات نظر مختلفة ومتعددة حول الحياة والتجارب البشرية.

من خلال هذه الأعمال، يمكننا أن نكتشف كيف يمكن للشعر أن يكون أداة قوية لنقل المشاعر الإنسانية المعقدة بشكل فني وحساسي للغاية.

في الوقت الحاضر، يمكن أن نستلهم من هذه الأعمال الأدبية لتطوير مهارات التعبير والتواصل في حياتنا اليومية.

يمكن أن نتعلم من هذه الأعمال كيف نكون أكثر إبداعًا وعمقًا في التعبير عن مشاعرينا وأفكارنا.

#الملك

التكنولوجيا لا تكون مكملة للإنسان، بل هي замениتها.

يجب أن نكون مستعدين للتحدي الجذري الذي تجلبه الروبوتات والأتمتة.

يجب أن نركز على إعادة تعريف الأساس الاجتماعي والاقتصادي الذي نبنيه عليه حياتنا.

يجب أن نعمل على تقليل الهوة بين الطبقات الغنية والفقيرة وخلق مهارات مناسبة للسوق الجديد.

الطاقة الشمسية لن تكون فعالة بدون تبني التكنولوجيا النانوية والذكاء الاصطناعي بشكل شامل.

يجب أن نكون جريئين ونستثمر في خلايا شمسية نانوية ذات سرعات تعديل عالية.

هذا التحول سيحقق استدامة حقيقية ويقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري.

تقوية الشخصية ليست مجرد عملية تعليمية أو نفسية، بل هي ثورة داخلية تتطلب تحدي كل القوالب الاجتماعية والثقافية التي نعيشها.

التعليم يجب أن يكون محفزًا للتغيير الداخلي، وليس مجرد نقل للمعرفة.

يجب أن يكون التعليم based على التجربة الفعلية ومواجهة التحديات الحقيقية.

الفجوة الرقمية هي تحدٍ حضاري جديد.

يجب أن نؤمن أن الانتشار السريع للمعلومات يمكن أن يكون نافعًا للإنسانية جمعاء، ولكن يجب أن نؤدِّرها بحذر.

يجب أن نعمل على إصلاح المؤسسات الحكومية لتواكب سرعات التطور الحالي.

، من المهم أن ندرك أن التكنولوجيا، عندما تستخدم بشكل مسؤول، يمكن أن تكون أداة قوية لتعزيز صحتنا العقلية وتعزيز الروابط البشرية.

بدلا من اعتبارها مصدر للانعزال، يمكننا استخدامها لخلق مجتمع رقمي داعم.

فيما يتعلق بالسيطرة على استخدامنا للتكنولوجيا، فمن الواضح أن كل فرد لديه دور في تحديد كيفية تفاعله مع العالم الرقمي.

بدلا من أن نكون مجرد مشاهديين سلبيين، يجب علينا أن نكون مشاركين نشطين في صنع القرار.

وهذا يعني أن نكون واعين لأثر التكنولوجيا على حياتنا وأن نختار استخدامها بطريقة تتماشى مع قيمنا وأهدافنا.

بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن نتذكر أن الإسلام يشجعنا على استخدام كل ما هو مفيد.

يمكننا استخدام التكنولوجيا لنشر المعرفة، وتعزيز القيم الإسلامية، وتوجيه الشباب نحو المحتوى المفيد.

كما يمكننا أن نتعلم من مفهوم الاستغفار في الإسلام، حيث نطلب المغفرة من الله ومن الآخرين عندما نخطئ.

وهذا يعزز روح التسامح والمغفرة في مجتمعنا.

وفيما يتعلق بالصدقة مقابل النفاق، فإن تبني سلوكيات إيجابية يمكن أن يساعدنا على تجنب الوقوع في فخ النفاق.

بدلا من انتظار لحظة الإنارة المثالية، دعونا نبدأ باتخاذ خطوات صغيرة لتحسين سلوكنا اليومي.

وهذا يشمل اختيار الصدق بدلا من الكذب، والوفاء بالوعود، وإظهار الأخلاق الحميدة.

وهذا النهج الديناميكي يعلمنا أن السيطرة الذاتية هي حمل دائم للسلوك الراقي الذي يتماشى مع تعاليم ديننا الحنيف.

في الختام، دعونا نستخدم التكنولوجيا كأداة لتحقيق الخير، ونحافظ على قيمنا الأخلاقية، ونطلب المغفرة باستمرار لنكون أكثر قربا من الله.

دعونا نختار أن نكون مشاركين نشطين في صنع القرار فيما يتعلق باستخدامنا للتكنولوجيا، ونبني مجتمعا رقميًا داعمًا يعزز صحتنا العقلية ويغذي الروابط البشرية.

#والصدقة #نوعه #البيانات #the

الفجوة المتنامية: هل ستغيب الرحمة البشرية عن التدريس بينما تتقدم تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتتجلى نفس المخاطر في تربية الأطفال داخل البيوت التي تعج بالتكنولوجيا؟

مع الارتفاع السريع لتدخل الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، يتوجب علينا طرح تساؤلات عميقة حول توازن الحاجة إلى الكفاءة والانسجام الذي توفره التجارب التعليمية الغنية بالإنسانية.

وبالمثل، يُجبر استخدام التكنولوجيا المنزلية أحياناً الأولياء على التفكير مليّا فيما إذا كانت أدواتنا الإلكترونية تحسن بالفعل من نوعية الوقت الذي يقضيونه رفقة أولادهم، أم أنها تُعمِّق الهُوّة بين الجيل الأكبر سنّا والمراهقين.

في ضوء هذين الاتجاهَين المترابطَيْن، يبرز سؤالٌ ملحّ: إن كان التنقيح الآلي قادرًا على بسط قدرات المعلمين والإرشادات البيتية بشكلٍ مذهِل، فلِماذا يقع عبء ائتمان الشباب على القدرات النفسية والقيم الأخلاقية المُتلازِمة عادة بـ«المرونة» الإنسانية وحدها؟

!

لقد جاء عصر بات فيه الحديث عن «الخوف من الروبوتات الحميمة»، أي الشغاف الشعوري المطبوع ضمن البرمجيات القادرة على مُساندة الاطفال النفسية وتعزيز روح الامتنان لديهم—بات محتملاً بدرجة لم نعتبرها ممكنة بالأمس.

لكن مداهَمُتنا لهذا المجال الجديد مطلوب منه الموازنة بدقّة شديدة حين نسعى للحفاظ على الأصالة والثوابت الوراثية لمنشآت الأمور المعرفية والعواطف لدى الناشئة بطريقة لا تخلو من جوانب بشرية أصيلة.

بالفعل、قد تشير هذه الفكرة المثيرة للاستنتاج بأن هناك حاجة ماسّة لتحقيق توازن حرِص بين واستثمار كلٍ مما تقدمه التكنولوجيا الحديثة وما يحمله الجانب البشري الراسخ أيضا من مزايا مؤكده.

ومع ذلك，إذا تركنا انفسنا للغرق بتجارب روبوتيه فقد يفقد مجتمع الاطفال جوهره الانسان وهو الحب والمشاركة والحوار المعتمد علي الاحترام للمشاعر حيث نهتم بكل فرد كأساس وليس كمجموعة بيانات قابله للمعالجه والاسترجاع علي حسب طلب النظام !

( ملاحظات : لقد حاولתי ان ابني الرد بإسلوب يشابه المقارنات الموجودة بالسؤال السابق ، مع الحرص علی ظهور فكرة جديدة .

كما اتبع جميع تنبيهات المهمة بما في ذاك اخفاء اي افتتاحيات اضافیه .

)

#لإلقاء #القرآن #عبر