أعود إلى الوطن بعد سفري منفردا كالعادة (١١ يوما) إلى أوروبا الغربية، شملت ألمانيا والنمسا، وإليكم ال

أعود إلى الوطن بعد سفري منفردا كالعادة (١١ يوما) إلى أوروبا الغربية، شملت ألمانيا والنمسا، وإليكم الخواطر الآتية: https://t.co/hqXWAPn0E9

أعود إلى الوطن بعد سفري منفردا كالعادة (١١ يوما) إلى أوروبا الغربية، شملت ألمانيا والنمسا، وإليكم الخواطر الآتية: https://t.co/hqXWAPn0E9

ثمة تضخم كبير في الأسعار لا تخطئه العين، يبدأ من قنينة الماء التي وصلت إلى ٢ يورو في المتوسط، وصولا إلى أسعار الفنادق ودور الضيافة.

أزور ألمانيا للمرة الأولى، وقد كنت محملا بفكرة عن التزام الشعب الألماني ودقته، ربما انطلاقا من فكرتي عن المنتج الألماني وقراءاتي في الفلسفة التي أبدع فيها الفلاسفة الالمان.

كان الواقع في ألمانيا مخالفا لتوقعاتي، فعلى الرغم مما شاهدته وكنت أتوقعه من حدة طبع الألمان وبرود ملامحهم وتعصبهم لثقافتهم، فقد صدمتني فوضى السواقة في الشوارع أحيانا، وكثرة التخريب في الحمامات العمومية، وفوضى تأخير القطارات وتغيير مواعيد الباصات.

يمكن لحظ العنصرية أيضا في طريقة التعامل مع غير ذوي البشرة البيضاء، في أماكن الخدمات العامة، ومع موظفي العموم، وصولا إلى نادلي المقاهي


سعيد الديب

6 Blog indlæg

Kommentarer