ثريد ١) قصة صديق الصحافة والصحافيين الملكسلمانبنعبدالعزيز حفظه الله كان يردد إنني صديق الصح

#ثريد ١) قصة صديق الصحافة والصحافيين #الملك_سلمان_بن_عبدالعزيز حفظه الله كان يردد إنني صديق الصحافة، وسبق أن قلت إنها صداقة متعبة ومكلفة؛فأنا صديق

#ثريد

١)

قصة صديق الصحافة والصحافيين

#الملكسلمانبن_عبدالعزيز حفظه الله

كان يردد إنني صديق الصحافة، وسبق أن قلت إنها صداقة متعبة ومكلفة؛فأنا صديق لهم، نعم! ورئيس تحرير،لكن رئيس تحرير ناقد وقال عنه #سمير_عطالله كان يعرف عن الصحافةوخفاياها أكثر منا نحن الصحفيين.

#سالمة_الموشي https://t.co/0BxvcdUrwS

٢)

تتجلى مظاهر هذه العلاقة القوية بين الملك #سلمانبنعبدالعزيز يحفظه الله – ومنافذ الصحافة والإعلام المختلفة، في احتفائه الكبير بالصحافة والصحفيين، وتقديره ومتابعته لكل ما يكتب بصورة دقيقة ومتابعة مستمرة، مع فتح نوافذ التواصل بينهم بدون حواجز أو فواصل وكان مكتبه مفتوح للجميع. https://t.co/cMc2sfDdop

٣)

لعل في تعبيره عن علاقته بصحيفة «الحياة»ما يكشف عن جوهر هذه العلاقة التي يكنها لكل وسائل الصحافة والإعلام،يقول: «إن علاقتي بجريدة «الحياة» علاقة قديمة؛ ولهذا،أشعر أنها صديقة العمر.لقد عرفت الحياة مع صاحبها كامل مروةرحمه الله،في أوائل الستينيات وكان مدرسة صحافية وسياسيًا لامعًا https://t.co/YbhDENnhR0

٤)

كما كتب عنه الصحفي العراقي

رمزي صوفيا في وقت سابق أن: «الأمير «سلمان» مفخرة من مفاخر الشخصيات العربية الفائقة الشهامة؛ حيث اشتهر بنبل أخلاقه وكفاءته، كما عرف باهتمامه بالثقافة والمثقفين؛ فهو حاضر في كل المنتديات الفكرية والثقافية.

.#الملكسلمانبن_عبدالعز https://t.co/3FsTzRNtos

٥)

إن ذكريات الصحفيين مع #الملكسلمانبنعبدالعزيز تأخذ بعدًا يتسم بالتواصل المُحب طوال المناصب التي تقلدهايقول عنه،عبدالعزيز الحقيل، رئيس مجلس إدارة «دار اليوم» للإعلام بقوله: «لا نزال نحتفظ له عنايته الفائقة بالصحافة، ومتابعته الحثيثة لكل ما تطرحه، واستحق وصف "صديق الصحفي" https://t.co/OtHKB2elTb


Kommentarer