الصوره دي انتشرت لمطلع الدائري الاوسطي وكباري طريق الاسماعيليه والصحراوي والكثير يعتقد انه مقصود ليعطي شكل جمالي ولكن هو خطأ و جزء أهمل في التصميم وثرده د.م مؤمن عبدالرؤوف دكتور ميكانيكا التربه والاساسات

MSE walls

حوائط السند بشبكات الجيوجريد بدأت تنتشر بشكل مكثف فى مصر(يتبع) https://t.co/ndFDJN2E5q

خصوصا فى مطالع ومنازل الكبارى وداخل المنتجعات السياحية والأندية الرياضة نظرا لجمال المنظر وقلة التكلفة وسرعة الإنشاء مقارنة بحوائط السند الخرسانية لكن مع موجة الطقس السئ فى مصر بدأت تظهر عيوب هذا النوع من الحوائط حيث يمكن أن تصل المياه إلى طبقة الردم خلف الحائط بكثافة

ثم تمر من خلال الفتحات الموجودة بين بلوكات الواجهة كما هو موضح بالصورة المرفقة وتجرف معها حبيبات التربة مسببة هبوط فى الأرضية . نفس التأثير تم ملاحظته أيضا فى المنتجعات الترفيهية حيث يتم بناء الحائط بشكل متدرج ويتم زراعة هذه المدرجات بنباتات زينة ومع أعمال رى للمزروعات بشكل مكثف.

يحدث خروج للمياه بين البلوكات مصحوبا بحبيبات التربة وتظهر هذه المشكلة بوضوح فى هذا النوع من الحوائط خصوصا مع اهمال تنفيذ أى نظام لتصريف المياه من الردم خلف الحائط أيضا يستخدم للردم خلف هذه الحوائط طبقات من الرمل والزلط حيث يعمل الزلط على تجميع المياه وخروجها من بين فتحات البلوكات

وذلك يفسر خروج المياه من أماكن دون أخرى كما هو موضح فى الصورة. ف سؤال الكثير من المهندسين هل العيب من النظام نفسه أم من اهمال تنفيذ شبكة الصرف.. في نقطه أن الردم خلف هذا النوع من الحوائط يكون به رمل وزلط وذلك لزيادة الاحتكاك بين الردم وشبكات الجيوجريد عكس الحوائط الخرسانية