⭕️ لم يهاجروا بدينهم، بل بحثاً عن الهوية الجديدة.. مقالي بعنوان (كراهيتهم للناطقين بالعربية!). http

⭕️ لم يهاجروا بدينهم، بل بحثاً عن الهوية الجديدة.. مقالي بعنوان (كراهيتهم للناطقين بالعربية!). https://t.co/jM8IyxUmwo #انقذوا_مكة_من_البرماوية

⭕️ لم يهاجروا بدينهم، بل بحثاً عن الهوية الجديدة.. مقالي بعنوان (كراهيتهم للناطقين بالعربية!).

https://t.co/jM8IyxUmwo

#انقذوامكةمن_البرماوية

(1) لم يتقبل الفلسطينيون ما أوجزته في وصف هويتنا الفلسطينية التي عرّفتها بـ"الهوية المضّطربة"؛ لفهمهم الخاطئ أن الإضطراب أبعاده تتعلق بالطب النفسي، بينما مفهوم استقرار الهوية أو اضطرابها يرجع لنوع الحاضنة لأركانها أو عناصرها الخاصة بها.

(2) قد تختلف أركان الهوية من بلد إلى آخر، "ووفق تقديري الخاص" أن هذه الأركان وخاصة عند العرب والمسلمين تتمحور بين ثلاثٍ وهي "الأرض واللغة والدين".

(3) كما ليس من الضرورة أن تتوافق أركان الهوية العربية مع بقية الأمم من غير العرب، فهوية جنوب إفريقيا قائمة فقط على الأرض المتعددة، فتخصيص الأرض لعرق أو للغة أو لدين هو بمثابة إنهيار لدولة جنوب إفريقيا.

(4) بدأ اليهود بتغذية الركن الديني روحانياً ثم تفعيل الركن اللغوي لحماية الدين، وبعد قيام دولة إسرائيل أصبحت أرض فلسطين هي الحاضنة والغلاف الحامي لركني اللغة العبرية والدين اليهودي.


راغب الموريتاني

6 Блог сообщений

Комментарии