تغريدة طويلة موجهة تحديداً لمن يدعون انهم "تيار" وحراس رئيسو
عادة ما بجاوب، إستثنائياً قررت رد
أولاً: بالهوية
هيدا تويتر، منصة آراء معلومات وأفكار. أنا هون لناقش واتناقش، نافس وإتنافس، شارك واتشارك على مستوى فكري
لا جسدي ولا مادي
حجب هويتي شي بيعنيني إلي حصراً وإلو أسبابو https://t.co/HtsGuv4Dqs
ثانياً: بالتقييم
مين نصبكن قيمين على التقييم؟
إنت جوا وإنت برا؟
إنت مع وإنت ضد؟
إنت مشبوه وإنت مقبول؟
احساس أو موضوعية؟
مكابرة أو مزايدة؟
بدكن نحكي باللامنطق تبعكن؟
بدكن نفوت بحرب بيي أقوى من بيك ونحنا يلي رسمنا الشمس؟
تكرمو? https://t.co/xU5DeaEo9j
- أنا نمت بخيم قصر الشعب
- أنا كنت من منسقي الحشود وكنت حس حالي إسكندر المقدوني لما اربط شارة "مكتب التنسيق" على زندي
- أنا كنت بس يطل الجنرال علينا انسى الربطة وانسى التنسيق والإسكندر ونطنط فوقن لأوصل أقرب لوج يلي كان وبعدو صوت ألحق الوطني واصرخ "جنرال"
خلص فحص الدم؟ صرت عوني؟ https://t.co/lbYoIMxhtQ
ثالثاً: بالإنتماء
شو يعني عوني وحزبي ومناقبي؟
يعني بيطلع بسب كل مين ضد حزبو ورأيو وبقلو "بخر تمك ولك!"
إيه وشو بصير بعدين؟ مين بيربح؟ يلي مسبتو أطول؟
أنا مش عايش عالقمر، نعم أستفز، ونعم ممكن إفقد أعصابي ونعم بشوف وبسمع إسفاف وظلم وكذب وتحقير بحق يلي بمثلني
بس ما بنسى الهدف https://t.co/z4qJw3cjkA
الهدف نشر فكر عقيدة وقناعة واعطاء القدوة والمثل الصالح حتى واحد
خارج دائرة هالحزب، وإن كمؤيد فقط، يحس بالغيرة لعدم انتماؤه لهيك حزب
ب ٨٩ إجا مين يترجملي السيادة والحرية والإستقلال: مشيت معو
ب ٢٠٠٥ رجع من يجسد استعادة الحقوق: بقيت معو
ب ٢٠١٦ معركة جديدة بحربنا ضد الفساد: أنا معو https://t.co/sm3WJqw4pH
