⭕️ثريد⭕️ تم إلغاء عملية زرع كلية لرجل لأن المتبرع له لم يأخذ لقاح كورونا أصدقكم القول : أصبحت

⭕️ثريد⭕️ " تم إلغاء عملية زرع كلية لرجل لأن المتبرع له لم يأخذ لقاح كورونا " أصدقكم القول : أصبحت أتابع حكايات اليسار المتطرف كعروض كوميدية ممتعة وس

⭕️ثريد⭕️

" تم إلغاء عملية زرع كلية لرجل لأن المتبرع له لم يأخذ لقاح كورونا "

أصدقكم القول : أصبحت أتابع حكايات اليسار المتطرف كعروض كوميدية ممتعة وسأظل كذلك لأرى كيف ستكون النهاية https://t.co/AUZZBnxVNT

بعض المتابعين يعلق على ما أنقل عن سياسات اليسار المتطرف بأنه أمر طبيعي في مجتمع ديمقراطي، وهنا لا بد من توضيح

هناك فرق بين حراك ومطالبات اجتماعية شعبية بحقوق معينة، وبين حراك ومطالبات مُسيّسة، تدعمها وتسوّق لها الحكومة، وتتبنّاها المؤسسات الإعلامية والأكاديمية المرموقة

مثال لا يصدق

خامس أرقى مجلة علمية مرموقة على مستوى العالم، مجلة لانسيت، نشرت بحثا قبل فترة، وفي هذا البحث، لم يستخدم الباحث كلمة " أنثى "، بل :"جسد كائن حيّ له……(إسم العضو الجنسي للمرأة)"، ما يعني أن هذه المجلة المرموقة تتماهى مع اجندا اليسار المتطرف: إلغاء كلمتي رجل وامرأة

ما يجري ليست مطالبات حقوقية، وراءها أشخاص أو منظمات خاصة، بل اجندا يسارية متطرفة مُخطّط لها، وتدعمها وتسوق لها وتقصي من يعترض عليها الحكومة الفيدرالية بكل مؤسساتها المدنية والعسكرية، ويسوّق لها الإعلام ومعظم المؤسسات الفكرية والأكاديمية وكبار الساسة والمفكرين ونجوم الفن والرياضة

في القرن الماضي، ثار السود وطالبوا بالمساواة بزعامة مارتن كنق ومالكوم اكس، وهذا حق مشروع، لكنها كانت حركة اجتماعية، لم تدعمها الحكومة والإعلام، بل إن الحكومة حاربتها قبل أن تذعن لمطالبها

قارن هذا بحركة "حياة السود مهمة" اليوم، فهي مُسيّسة ومدعومة ويتم التسويق لها اعلاميا: اجندا


Reacties